الطفولة المبكرة Things To Know Before You Buy
الطفولة المبكرة Things To Know Before You Buy
Blog Article
ماهي أسباب عسر الهضم عند الرضع وماطرق علاجه نأسف لذلك! ×
أنها تساهم في تحديد سلوكه وأساليبه في مواجهة تحديات الحياة،
You'll be able to e-mail the positioning proprietor to allow them to know you were being blocked. Make sure you involve Everything you had been executing when this site arrived up and the Cloudflare Ray ID discovered at the bottom of this webpage.
حدة الانفعالات: تتميز هذه المرحلة بحدة الانفعالات التي تصدر عن الطفل ولذلك نرى من الطفل انفعالات عديدة من بينها الخوف والغضب بالإضافة إلى الغيرة.
التحرك كثيرًا وعدم الاستقرار، فيميل الطفل في هذه المرحلة إلى الحركة المستمرة والمتمثلة في ممارسة اللعب، والتنقل من مكان لآخر.
في السنة الثالثة يعبر الطفل عن نفسه بجمل مفيدة ويفهم بيئته ويستجيب لمطالـب الكبار.
وتبدأ هذه المرحلة منذ لحظة الإخصاب وتكوين البويضة الملقّحة وحتى الولادة، حيث يمرّ الجنين من خلالها بسلسلة من التطورات النمائيّة، فتبدأ هذه البويضة المخصّبة بالانقسام والتكاثر حتى تكوّن الجنين بصورته النهائيّة على هيئة إنسان، ليصبح بذلك مهيَّئاً لعملية الولادة والخروج إلى العالم الخارجيّ، ويتأثر نمو الجنين بشكل عام بالعوامل البيئيّة الخارجيّة، والعوامل النفسيّة الداخلية للأم الحامل، أما الولادة فهي مرحلة انتقال الطفل من الاعتماديّة الكلية على الأم في كافة العمليات الحيويّة إلى مرحلة الاستقلال النسبي.[٥]
التقليد: فالطفل في هذه المرحلة يميل إلى تقليد نور الامارات أفعال الآخرين، ومن بينهم الأبوان، علماً بأنّ هذه الأفعال قد تكون حَسَنة، أو قبيحة.
بالإضافة إلى التواصل والتعاون، تعتبر القدرة على التعاطف وفهم مشاعر الآخرين من السمات الاجتماعية المهمة التي تتطور خلال الطفولة الوسطى. يبدأ الأطفال في هذه المرحلة في تطوير القدرة على وضع أنفسهم في مكان الآخرين، مما يعزز من قدرتهم على بناء علاقات قائمة على الاحترام والتفاهم المتبادل.
هناك العديد من الفوائد التي تعود على الأطفال نتيجة زرع المعرفة والثقافة في عقولهم منها:
حُبّ التشجيع: إنّ استخدام أسلوب التشجيع، سواء المادّي، أو المعنويّ، يُحبِّب الطفل في مرحلة الطفولة المُبكِّرة في أداء ما هو مطلوب منه، وتَرك العادات، والسلوكيّات السيِّئة.
تُعَدُّ مرحلة المراهقة من المراحل التي تتكوَّن، وتتشكَّل فيها شخصيّة الفرد، حيث تمّ تعريفها على أنّها: المرحلة التي تبدأ بسنّ البُلوغ عند الذكور، والإناث، على حَدٍّ سواء، وهي تنتهي عندما يصل الفرد إلى مرحلة الرُّشد، والتي يكون الفرد فيها قد وصل إلى النُّضج الجسميّ، والعقليّ، والانفعاليّ، ولكي يستطيع الفرد الانتقال إلى المراحل التي تليها بشكل سهل، وسلس، فإنّ على المجتمع خلال هذه المرحلة إشعاره بالأمان، ومحاولة مساعدته على تأكيد ذاته، والوصول إلى الاستقلاليّة، فغالباً ما يتَّصف الفرد بهذه المرحلة بالحساسيّة، والرعونة، والسرعة في إخراج انفعالاته الداخليّة، مثل شعوره بالغضب لأتفه الأسباب.[٥]
تنمية المواهب والقدرات الخاصة: في مرحلة الطفولة يكون الطفل أكثر قدرة على الحفظ والتخزين، وأكثر ليونة في تعلم المهارات المختلفة إذا تم التركيز عليها، وهذا ما يجعل مرحلة الطفولة مهمة في سياق تربية المواهب وتدريبها لدى الإنسان على اختلاف أنواعها وأشكالها.
النموُّ الانفعاليّ: يتمكَّن الطفل من التعبير عن مشاعره عندما يَصلُ إلى هذه المرحلة؛ ولذلك فإنّه يكون قادراً على التعبير عن حُبِّه لوالديه، وغالباً ما يُكثِرُ الطفل من الضحك، والمَرَح، علماً بانّه قد تنتجُ لديه بعض العادات المُضطرِبة، مثل: مَصّ الإبهام، والتبوُّل اللاإراديّ؛ ويرجع سبب ذلك إلى دخوله المدرسة، وابتعاده عن والديه.