5 Tips about العناية ببشرة الطفل You Can Use Today
5 Tips about العناية ببشرة الطفل You Can Use Today
Blog Article
الأطفال عرضة للطفح الجلدي بسبب التعرق في ثنايا الجلد. لذلك، من الأفضل أن يرتدي الطفل ملابس قطنية فضفاضة لأنها ناعمة وأكثر امتصاصًا وراحة.
تغطية المناطق المكشوفة مثل الوجه واليدين بملابس مناسبة.
فيما يلي قائمة بنصائح للعناية ببشرة الأطفال والعلاجات المنزلية التي قد تساعد في تخفيف معضلتك.
الجلد هو خط دفاع الطفل الرضيع الأول ضد العالم الخارجي. لذلك، قد تتطلب العناية ببشرة طفلك اهتمامًا خاصًا وحماية للحفاظ عليها.
منطقة العناية بالبشرة منطقة العناية بالبشرة جميع المنتجات
تحتاج بشرة الرضيع الحساسة لعناية أكبر من البشرة العادية، حيث يجب أن يبقى الجسم رطباً ونضراً دون استخدام المزيد من المستحضرات، ومن النصائح التي يجب اتباعها للعناية ببشرة الرضيع الحساسة:
من أكثر الأسئلة التي تطرحها الأمّهات الجدد كيفية جعل بشرة الرضيع بيضاء!
تجنب التعرض للهواء البارد: الحد من تعرض الرضيع للهواء البارد كالتكيف أو المروحة، قد يقي من جفاف جلد الرضيع والحفاظ عليها، حيث يسبب هواء التكييف الجفاف نور الإمارات في تقشر بالبشرة.
بطبيعة الحال لا يمكن تغيير لون بشرة الرضيع ولكن هناك بعض النصائح للحفاظ على بشرة الطفل بلونها الطبيعي من خلال:
وهو عبارة عن طفح جلديّ أحمر مُتقشِّر يظهر لدى الأطفال الرُّضع على فروة الرأس، والجُفون، والحواجب، وخلف الأذنَين، بالإضافة إلى جوانب الأنف، ويُمكن مُعالجته باستخدام الزيوت، أو الشامبوهات الخاصَّة بالأطفال، وبعض الكريمات، والمُرطِّبات التي يصفها طبيب الأطفال المُختصّ.[٣]
الحفاظ على رطوبة جسم الرضيع: من الطرق التي تساعد في الحفاظ على نضارة بشرة الرضيع هي الحفاظ على جسمه رطباً من الداخل، ففي الأشهر الستة الأولى في الغالب حليب الأم هو المصدر الرئيسي لغذاء الرضيع ويحتوي على الماء الكافي لبقائه رطباً، وبعد ذلك يجب إدخال الأطعمة التي تحتوي على الماء لدعم حليب الأم نور الامارات مثل الخضراوات والفاكهة.
الأسباب: استخدام حفاضات غير مناسبة أو تغيير الحفاض بشكل غير منتظم.
صُنع مُقشِّر طبيعيّ لبشرة الطفل: مثل: خليط الحُمُّص، وماء الورد، لصُنع عجينة لطيفة منهما، ووضعها على بشرة الطفل مرَّة أُسبوعيّاً؛ لتقشير البشرة بِلُطف.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.